قديما كان يقال: إن أشد لحظات الليل سوادء.. هي تلك التي يليها بياض الفجر
و كلما ضاق عنق الزجاجة اقتربت من الخروج
فبعد الضيق الذي ما بعده ضيق.. يكون النقيض تماما
الضغط الشديد جدا يليه الانفجار
والسواد الشديد جدا يليه الفجر
والمرض الشديد جدا يليه البرء
والرحلة الطويلة جدا يليها الوصول
لهذا اقول: إياك إياك أن تتعب أو تيأس بعد طول طريق
فكلما تعبت ويئست.. تذكر أن النقيض قريب
هذه الكلمات أقولها لنفسي
حين أعاني من أشد اللحظات في حياة كل إنسان
وحين اقف وحيدا في وجه التيار
اصبّر نفسي.. واقول
لن يظل الأمر على حاله
ضاقت.. فلما استحكمت حلقاتها.. فرجت.. وكنت احسبها لا تُفرج
هناك 5 تعليقات:
مدونة جميلة أخى وبست رائع
فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
حياك ربي أخي الحبيب .. اول مرور لي بمدونتك ونتواصل على خير ان شاء الله
صدقت .. فإن مع العسر يسرا .. ولن يغلب عسر يسرين
وفقك الله لما تحب وترضى
اية رأيك تشرفنا بالتواجد معنا يوم السبت؟ 13/9 هنتقابل فى مستشفى ابو الريش الساعه 3 عصرا للتبرع للاطفال
؟؟؟
وباقى التفاصيل عندى بالمدونة
ان شاء الله بالتميز الكبير اخى احمد
وننتظر منك الكثير
كل عام وانتم الى الله اقرب
إرسال تعليق